منتديات بلو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تسلسل زمني لأهم الأحداث في العراق

اذهب الى الأسفل

تسلسل زمني لأهم الأحداث في العراق Empty تسلسل زمني لأهم الأحداث في العراق

مُساهمة  noeeleesa الخميس مايو 07, 2015 8:39 pm

[size=42]تسلسل زمني لأهم الأحداث في العراق[/size]

  • 28 أبريل/ نيسان 2014


شارك

أهم الأحداث التي شهدها العراق منذ تشكله كدولة وحتى 2014:

تسلسل زمني لأهم الأحداث في العراق 140427160051_iraq_elections_624x351_gettyالانتخابات العراقية
[size=18]25 أبريل/ نيسان 1920: وضع العراق تحت الانتداب البريطاني.

23 أغسطس/ آب 1921: تتويج فيصل الأول ملكا على العراق.
3 أكتوبر/ تشرين الأول 1932: العراق يصبح دولة مستقلة.
14/ يوليو/ تموز1958: الإطاحة بالملكية في انقلاب عسكري، وإعلان الجمهورية في العراق والزعيم عبدالكريم قاسم يتولى رئاسة الوزراء.
8 فبراير/ شباط 1963: الإطاحة بقاسم في انقلاب لحزب البعث بالاشتراك مع ضباط آخرين والعقيد عبدالسلام عارف يصبح رئيسا للبلاد.
18 نوفمبر/ تشرين الثاني 1963: عارف ومجموعة من الضباط يطيحون بحكومة البعث.
17 أبريل/ نيسان 1966: بعد مقتل عارف في حادث تحطم مروحية بالبصرة في 13 أبريل/ أبريل؛ شقيقه الضابط عبد الرحمن محمد عارف يخلفه في رئاسة البلاد.
17 يوليو/ تموز 1968: انقلاب بالتنسيق بين حزب البعث وضباط قريبين بعارف يطيح به والضابط أحمد حسن البكر يعين رئيسا.
30 يوليو/ تموز: حزب البعث يعلن عن "حركة داخلية" يبعد فيها العناصر من خارجه التي شاركت في الإطاحة بعبدالرحمن عارف.
11 مارس/ آذار 1970: مجلس قيادة الثورة والملا مصطفى بارزاني زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني يوقعان اتفاق سلام.
1972: توقيع اتفاقية صداقة وتعاون بين العراق والاتحاد السوفيتي دامت 15 عاما.
1972: تأميم شركة النفط العراقية.
1974: العراق يمنح حكما ذاتيا محدودا للأكراد تنفيذا لاتفاق عام 1970 لكن الحزب الديمقراطي الكردستاني يرفض ذلك.
مارس/ آذار 1975: العراق وإيران يوقعان معاهدة لإنهاء نزاعهما الحدودي في اجتماع لمنظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك."
16 يوليو/ تموز 1979: الرئيس البكر يتنحى عن منصبه ويخلفه نائبه صدام حسين.
1 أبريل/ نيسان 1980: حزب الدعوة الموالي لإيران يعلن مسؤوليته عن الهجوم على نائب رئيس الوزراء طارق عزيز في جامعة المستنصرية ببغداد.

الحرب العراقية الإيرانية

4 سبتمبر/ أيلول 1980: إيران تقصف بلدات على الحدود، والعراق يعتبر ذلك بداية للحرب.
17 سبتمبر/ أيلول 1980: العراق يلغي اتفاقية عام 1975 مع إيران.
22 سبتمبر 1980: العراق يهاجم أهدافا في العمق الايراني وبدء الحرب.
23 سبتمبر 1980: إيران تقصف أهدافا عسكرية واقتصادية عراقية.
7 يونيو/ حزيران 1981: إسرائيل تهاجم مركزا بحثيا نوويا عراقيا في التويثة قرب بغداد.
16 مارس/ آذار 1988: تقارير عن قصف طائرات عراقية بلدة حلبجة الكردية بالأسلحة الكيمياوية.
20 أغسطس/ آب 1988: تنفيذ وقف إطلاق النار تحت إشراف مجموعة المراقبة العسكرية العراقية الإيرانية التابعة للأمم المتحدة.

غزو العراق للكويت

2 أغسطس/ آب 1990: العراق يغزو الكويت وقرار للأمم المتحدة رقم 660 يدين هذا العمل ويدعو إلى سحب كامل لقواته.
6 أغسطس/ آب 1990: فرض عقوبات اقتصادية على العراق بمقتضى قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 661.
8 أغسطس/ آب 1990: العراق يعلن ضم الكويت.
29 نوفمبر/ تشرين الثاني 1990: مجلس الأمن يصدر قراراه رقم 678 الذي يخول الدول المتعاونة مع الكويت استخدام جميع الوسائل الضرورية لتنفيذ القرار رقم 660.
16-17 يناير/كانون الثاني 1991: بدء حرب الخليج بقصف جوي ضد العراق من قبل قوات التحالف في "عملية عاصفة الصحراء."
13 فبراير/ شباط 1991: الطائرات الأمريكية تدمر ملجأ العامرية في بغداد، الأمر الذي أدى إلى مقتل أكثر من 300 شخص.
24 فبراير/ شباط 1991: بدء العمليات البرية التي أسفرت عن تحرير الكويت في 27 فبراير.

وقف إطلاق النار

3 مارس/ آذار 1991: العراق يقبل بشروط وقف إطلاق النار.
منتصف مارس 1991: اندلاع انتفاضة واسعة في الجنوب والشمال ضد الحكم وتمكن الثوار من السيطرة على أجزاء واسعة من البلاد، لكن قوات صدام تمكنت من استخدام مختلف أنواع الأسلحة لقمع انتفاضة الجنوب.
8 أبريل/ نيسان 1991: اجتماع للاتحاد الأوروبي يصدق على خطة لإنشاء ملاذ آمن تابع للأمم المتحدة في العراق من أجل حماية الأكراد، والولايات المتحدة تأمر في 10 أبريل بإنهاء جميع الأنشطة العسكرية في هذه المنطقة.
26 أغسطس/ آب 1992: تحديد منطقة حظر الطيران والتي لا يسمح للطائرات العراقية بدخولها في شمال العراق وجنوبه.
27 يونيو/ حزيران 1993: الطائرات الأمريكية تشن هجوما بصواريخ كروز على مقر المخابرات العراقية في بغداد انتقاما من محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، في الكويت في شهر أبريل/ نيسان.
29 مايو/ أيار 1994: صدام حسين يصبح رئيسا للوزراء، اضافة الى مناصبه الأخرى.
10 نوفمبر/ تشرين الثاني 1994: المجلس الوطني العراقي (البرلمان) يعترف بالحدود الكويتية واستقلالها.
14 أبريل/ نيسان 1995: قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 986 يسمح بالاستئناف الجزئي لصادرات النفط العراقية لشراء الطعام والدواء بموجب برنامج "النفط مقابل الغذاء"، وهو الأمر الذي لم يقبله العراق حتى شهر مايو/ أيار 1996 ولم ينفذ حتى ديسمبر/ كانون الأول عام 1996.
أغسطس/ آب 1995: حسين كامل زوج ابنة صدام وأخوه وعائلتيهما يغادرون العراق ويحصلون على اللجوء في الأردن.
15 أكتوبر/ تشرين الأول 1995: الحكومة تعلن أن صدام حسين فاز في "استفتاء" يسمح له بالبقاء في السلطة.
20 فبراير/ شباط 1996: عودة حسين كامل وأخوه إلى العراق بعد وعد بالعفو عنهما لكنهما يقتلان في 23 فبراير.
31 أغسطس/ آب 1996: القوات العراقية تشن هجوما على منطقة حظر الطيران في الشمال وتحتل أربيل بعد نداء للمساعدة من الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة مسعود بارزاني في صراعه مع الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة جلال طالباني.
3 سبتمبر/ أيلول 1996: الولايات المتحدة توسع الحد الشمالي لمنطقة حظر الطيران الجنوبية 33 درجة إلى الشمال.
12 ديسمبر/ كانون الأول 1996: إصابة نجل صدام حسين الأكبر عدي بجروح خطيرة في محاولة لاغتياله ببغداد.
31 أكتوبر/ تشرين الثاني 1998: العراق ينهي التعاون مع اللجنة الخاصة التابعة للأمم المتحدة والمسؤولة عن مراقبة تدمير أسلحة الدمار الشامل العراقية.

عملية ثعلب الصحراء

13-19 ديسمبر/ كانون الأول 1998: الولايات المتحدة وبريطانيا تشنان حملة قصف أطلق عليها اسم "عملية ثعلب الصحراء" عقب إجلاء موظفي الأمم المتحدة من أجل تدمير برامج الأسلحة النووية والكيمياوية والبيولوجية العراقية.
19 فبراير/ شباط 1999: اغتيال آية الله العظمى محمد صادق الصدر، الزعيم الروحي للشيعة العراقيين، في مدينة النجف.
17 ديسمبر/ كانون الأول 1999: تشكيل لجنة المراقبة والتقصي والتفتيش بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1284، والعراق يرفض القرار.
فبراير/ شباط 2001: بريطانيا والولايات المتحدة تشنان غارات جوية في محاولة لزعزعة شبكة الدفاع الجوي العراقي، الأمر الذي لم يحظ بدعم دولي كبير.
مايو/ أيار 2001: انتخاب قصي صدام في لجنة قيادية في حزب البعث الحاكم، الأمر الذي أثار تكهنات بخلافته لوالده.
أبريل/ نيسان 2002: بغداد تعلق صادرات النفط احتجاجا على الهجمات الإسرائيلية على المناطق الفلسطينية. ورغم دعوات صدام حسين، فإنها لم تلق استجابة من الدول العربية. ولم تستنأف صادرات النفط العراقية إلا بعد 30 يوما.
سبتمبر/ أيلول 2002: الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش الابن يطلب من قادة العالم المتشككين خلال جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة أن يواجهوا "الخطر الجسيم والمتراكم" للعراق أو أن يتنحوا جانبا لتتصرف الولايات المتحدة. وفي الشهر نفسه، ينشر رئيس الوزراء البريطاني توني بلير ملفا عن قدرات العراق العسكرية.
نوفمبر/ تشرين الثاني 2002: مفتشو الأسلحة التابعون للأمم المتحدة يعودون إلى العراق بموجب قرار للأمم المتحدة يهدد العراق بتحمل العواقب الوخيمة التي قد تنتج عن انتهاك بنود القرار.
مارس/ آذار 2003: كبير مفتشي الأسلحة الدوليين في العراق هانز بليكس يصدر تقريرا بأن العراق زاد من تعاونه مع المفتشين ويقول إن المفتشين بحاجة إلى مزيد من الوقت للتأكد من إذعان العراق.

الإطاحة بصدام

17 مارس/ آذار 2003: سفير بريطانيا في الأمم المتحدة يقول إن السبل الدبلوماسية مع العراق قد انتهت، وإجلاء مفتشي الأمم المتحدة من العراق والرئيس بوش يمنح صدام حسين مهلة 48 ساعة لمغادرة العراق أو مواجهة الحرب.
20 مارس/ آذار 2003: الصواريخ الأمريكية تقصف أهدافا في بغداد ليمثل ذلك بداية للحرب التي قادتها الولايات المتحدة للإطاحة بصدام حسين. وفي الأيام التالية تدخل القوات الأمريكية والبريطانية العراق من الجنوب عبر الكويت.
9 أبريل/ نيسان 2003: القوات الأمريكية تتقدم صوب وسط بغداد، واليوم نفسه يشهد تحطيم تمثال صدام حسين في وسط بغداد. وفي الأيام التالية يسيطر المقاتلون الأكراد والقوات الأمريكية على مدينتي كركوك والموصل الشماليتين، ووقوع أعمال نهب كبيرة في بغداد وغيرها من المدن العراقية.
أبريل/ نيسان 2003: الولايات المتحدة تضع قائمة تضم 55 مطلوبا من النظام السابق، واعتقال طارق عزيز نائب رئيس الوزراء العراقي السابق.
مايو/ أيار 2003: مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يصدق على قرار يدعم الإدارة التي تقودها الولايات المتحدة ويرفع العقوبات الاقتصادية، والحاكم الأمريكي للعراق يحل حزب البعث ومؤسسات النظام السابق.
يوليو/ تموز 2003: أول اجتماع لمجلس الحكم الانتقالي الذي عينته الولايات المتحدة، وقائد القوات الأمريكية يقول إن قواته تواجه حرب عصابات بسيطة، ومقتل نجلي صدام قصي وعدي في معركة مسلحة بالموصل.

تكثيف حرب العصابات

أغسطس/ آب 2003: هجوم بالقنابل على السفارة الأردنية في بغداد ومقتل 11 شخصا، وهجوم على مقر الأمم المتحدة ببغداد يقتل 22 شخصا من بينهم مبعوث الأمم المتحدة، واعتقال علي حسن المجيد ابن عم صدام حسين والمعروف باسم علي الكيماوي، ومقتل 125 شخصا في انفجار سيارة ملغومة بالنجف من بينهم الزعيم الشيعي آية الله محمد باقر الحكيم.
أكتوبر/ تشرين الأول 2003: مجلس الأمن الدولي يصدق على قرار يعطي الشرعية للاحتلال الأمريكي للعراق ويؤكد على نقل السلطة مبكرا للعراقيين.
أكتوبر 2003: مقتل العشرات في انفجارات ببغداد من بينها هجوم على مكتب الصليب الأحمر.
نوفمبر/ تشرين الثاني 2003: تدهور الموقف الأمني، وبعد ستة أشهر من إعلان الرئيس الأمريكي انتهاء العمليات العسكرية في العراق وبالتحديد في شهر نوفمبر كان عدد الضحايا الأمريكين في العراق قد تجاوز عدد القتلى خلال الحرب، ففي خلال شهر واحد قتل 105 جنود من قوات التحالف.
14 ديسمبر/ كانون أول 2003: اعتقال صدام حسين في تكريت.
فبراير/ شباط 2004: مقتل أكثر من 100 شخص في أربيل في هجومين مزدوجين على مكاتب الأحزاب الكردية الرئيسية.
مارس/ آذار 2004: مجلس الحكم يوافق على دستور مؤقت للبلاد بعد مفاوضات مطولة وخلافات حادة حول دور الإسلام ومطالب الأكراد بحكم ذاتي، ومقتل 140 شخصا في هجمات منظمة على تجمعات المسلمين الشيعة اثناء إحياء ذكرى عاشوراء.
أبريل/ ومايو 2004: المليشيات التابعة للزعيم الشيعي مقتدى الصدر تشن هجمات على قوات التحالف، وتقارير عن مقتل المئات في القتال بين الجيش الأمريكي الذي حاصر مدينة الفلوجة، وتسرب صور عن انتهاكات ضد السجناء العراقيين على يد قوات أمريكية، ومقتل رئيس مجلس الحكم عز الدين سليم في انفجار خارج مقر التحالف ببغداد.
الأول من يونيو/ حزيران 2004: مرشحا مجلس الحكم إياد علاوي وغازي الياور يقسمان اليمين، بحيث يصبح علاوي رئيسا للوزراء والياور رئيسا للبلاد.

سيادة وانتخابات

يونيو/حزيران 2004: الولايات المتحدة تعيد السيادة للحكومة العراقية المؤقتة برئاسة إياد علاوي.
أغسطس/آب 2004: اندلاع قتال في النجف بين القوات التي تقودها الولايات المتحدة والمليشيات الشيعية بقيادة رجل الدين مقتدى الصدر.
نوفمبر 2004: هجوم رئيسي بقيادة الولايات المتحدة على المسلحين في مدينة الفلوجة.
30 يناير/كانون الثاني 2005: نحو 8 مليون ناخب عراقي يصوتون على إنشاء جمعية وطنية انتقالية.
28 فبراير 2008: مقتل 114 شخصا على الأقل من جراء سيارة ملغومة في مدينة الحلة، جنوبي بغداد في أسوأ حادثة منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة.
أبريل 2005: مجلس النواب العراقي ينتخب جلال طالباني رئيسا للعراق وإبراهيم الجعفري رئيسا لوزراء العراق في ظل تصاعد العنف.
مايو 2005 فصاعدا: زيادة في السيارات الملغومة وتفجير القنابل وحوادث إطلاق النار: الوزارات المعنية تضع أعداد القتلى خلال شهر مايو في 672 شخصا أي أعلى من أعداد القتلى خلال شهر أبريل وهي 364 قتيلا.
يونيو 2005: مسعود بارزاني يؤدي اليمين رئيسا لإقليم كردستان العراق.
أغسطس 2005: المفاوضون الشيعة والأكراد يصدقون على مسودة الدستور بينما يرفضها المفاوضون السنة.
أكتوبر 2005: الناخبون يوافقون على دستور جديد يهدف إلى إنشاء نظام ديمقراطي فيدرالي يقوم على المبادئ الإسلامية في العراق.
ديسمبر 2005: العراقيون يصوتون في انتخابات عامة على إنشاء أول حكومة عراقية بولاية كاملة كما صوتوا على تشكيل أول مجلس نواب عراقي منذ الغزو الذي قادته القوات الأمريكية.

العنف الطائفي

فبراير 2006 فصاعدا: هجوم يفجر مرقدا شيعيا مهما (مرقد الإمامين العسكريين) في مدينة سامراء إلى اندلاع عنف طائفي قتل خلاله مئات الأشخاص.
22 أبريل 2006: كلف طالباني الذي أعيد انتخابه حديثا رئيسا للعراق نوري المالكي بتشكيل حكومة جديدة لتنهي حالة الجمود السياسي الذي استمر شهورا.
مايو ويونيو 2006: مقتل أكثر من 100 شخص في اليوم في أعمال عنف شهدها العراق، حسب الأمم المتحدة.
7 يونيو 2006: مقتل زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين (العراق) مصعب الزرقاوي في غارة جوية.
نوفمبر 2006: العراق وسوريا يستأنفان علاقاتهما الدبلوماسية بعد قطيعة استمرت نحو ربع قرن.
ومقتل أكثر من 200 شخص في مدينة الصدر ببغداد في أسوأ هجوم تشهده العاصمة منذ الغزو الذي قادته القوات الأمريكية في عام 2003.
ديسمبر 2006: مجموعة دراسة العراق تقول إنها وضعت توصيات أمام الرئيس الأمريكي جورج بوش بشأن مستقبل السياسة في العراق، واصفة الوضع بأنه خطير ويزداد تدهورا.

إعدام صدام

ديسمبر 2006: إعدام صدام حسين بعد إدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
يناير 2007: الرئيس الأمريكي جورج بوش يعلن استراتيجية جديدة للعراق يتم بموجبها إرسال آلاف الجنود الأمريكيين الجدد إلى العراق بهدف تعزيز الأمن في بغداد.
والأمم المتحدة تقول إن أكثر من 34 ألف مدني قتلوا في أعمال العنف خلال عام 2006؛ ويزيد هذا العدد عن العدد الذي أعلنته الحكومة العراقية بثلاث مرات.
فبراير 2007: مقتل أكثر من 130 شخصا جراء انفجار قنبلة في سوق الصدرية ببغداد؛ وهو أسوأ تفجير منذ عام 2003.
مارس 2007: المسلحون المتطرفون يفجرون ثلاث شاحنات محملة بغاز الكلور السام في الفلوجة والرمادي، الأمر الذي أدى إلى إصابة المئات من الأشخاص.
أبريل 2007: تفجيرات في بغداد تؤدي إلى مقتل نحو 200 شخص في أسوأ أعمال عنف خلال يوم واحد منذ بدء عملية أمنية في بغداد في فبراير بقيادة القوات الأمريكية.
أغسطس 2007: شاحنة ملغومة وقنابل تستهدف قريتين يقطنهما أكراد إيزيديون، الأمر الذي أدى إلى مقتل أكثر من 250 شخصا على الأقل في أسوأ هجوم مميت منذ عام 2003.
وقادة شيعة وأكراد يشكلون تحالفا بهدف دعم حكومة المالكي لكنهم فشلوا في إقناع السنة بالانضمام إلى هذا التحالف.
إطلاق بلاكووتر النار وغارات تركية
سبتمبر/أيلول 2007: جدل بشأن وضع حراس أمن شركة بلاكووتر بسبب تقارير تفيد بإطلاقهم النار على مدنيين عراقيين في بغداد، الأمر الذي أدى إلى مقتل 17 عراقيا.
أكتوبر 2007: استمرار انخفاض أعداد القتلى المدنيين والعسكريين وتراجع الهجمات الصاروخية.
ديسمبر 2007: القوات البريطانية تسلم المهام الأمنية في محافظة البصرة إلى القوات العراقية، الأمر الذي يضع نهاية لنحو خمس سنوات من الوجود العسكري البريطاني في جنوبي العراق.
يناير 2008: مجلس النواب العراقي يصدر تشريعا يسمح بموجبه للمسؤولين السابقين في حزب البعث المنحل من درجات معينة بالعودة إلى تقلد الوظائف العامة.
مارس 2008: الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، يزور العراق.
ورئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، يأمر بالتصدي للميليشيا الشيعية في البصرة، الأمر الذي أدى إلى معارك مع جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر ومقتل المئات.
سبتمبر 2008: القوات الأمريكية تسلم المهام الأمنية في محافظة الأنبار، غربي العراق التي كانت معقلا للمتمردين وتنظيم القاعدة إلى الحكومة العراقية.
ومجلس النواب العراقي يصدر قانون انتخاب مجالس المحافظات. لكن الجدل الدائر بشأن وضع مدينة كركوك التي يتنازع السيادة عليها الأكراد والسنة على السواء وذلك حتى يمكن إجراء الانتخابات المحلية في أماكن أخرى.

اعتماد اتفاقيات أمنية

نوفمبر 2008: مجلس النواب العراقي يوافق على اتفاقيات أمنية مع الولايات المتحدة بحيث تغادر جميع القوات الأمريكية العراق بحلول نهاية عام 2011.
يناير 2009: قوات الحكومة العراقية تتسلم المهام الأمنية في المنطقة الخضراء شديدة الحراسة والتحصين، كما تمنح لها سلطات أوسع على القوات الأجنبية الموجودة في العراق.
والمالكي يرحب بهذه الخطوة باعتبارها تجسد "يوم سيادة العراق" على أراضيه.
مارس 2009: الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، يعلن سحب معظم القوات الأمريكية من العراق بحلول نهاية أغسطس/آب 2010.
ونحو 50 ألف جندي أمريكي من مجموع 142 ألف جندي سيظلون في العراق حتى عام 2011 بهدف تدريب القوات العراقية وحماية المصالح الأمريكية على أن يغادروا بنهاية عام 2011.
يونيو 2009: القوات الأمريكية تنسحب من المدن والبلدات العراقية بعد ست سنوات من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة بعد أن سلمت المهام الأمنية إلى القوات العراقية في احتفالات رسمية.

تشكيلات سياسية جديدة

يوليو 2009: قوى معارضة جديدة تحقق مكاسب مهمة في الانتخابات التي شهدها برلمان إقليم كردستان العراق. والحزب الديمقراطي الكردستاني وحليفه الاتحاد الوطني الكردستاني لم يحافظا على الأغلبية التي كان قد حققاها سابقا. أعيد انتخاب مسعود بارزاني رئيسا لإقليم كرستان العراق.
أكتوبر 2009: انفجرت سيارتان ملغومتان بالقرب من المنطقة الخضراء في بغداد، الأمر الذي أدى إلى مقتل 155 شخصا على الأقل في أسوأ أعمال عنف يشهدها العراق منذ أبريل/نيسان 2007.
ديسمبر 2009: تنظيم الدولة الإسلامية في العراق المرتبط بالقاعدة يعلن مسؤوليته عن تفجيرات انتحارية أدت إلى مقتل 127 شخصا على الأقل، إضافة إلى هجمات أخرى حدثت في شهري أغسطس وأكتوبر والتي قتلت 240 شخصا.
وحصول توتر مع طهران عندما احتلت القوات الإيرانية لمدة قصيرة حقلا نفطيا في الأراضي العراقية.
يناير 2010: احتدام الجدل في العراق عندما مُنِع مرشحون قيل إن لهم صلات بحزب البعث المنحل من الترشح للانتخابات البرلمانية في مارس لكن محكمة عراقية رفعت الحظر لاحقا، الأمر الذي أدى إلى تأجيل الحملات الانتخابية.
وإعدام علي حسن المجيد المعروف بعلي الكيماوي الذي كان شخصية قيادية رئيسية في نظام صدام حسين.

انتخابات غير حاسمة

مارس 2010: رغم إجراء انتخابات برلمانية في هذا الشهر، فإن الحكومة العراقية لم تشكل إلا بعد مرور 9 أشهر.
أغسطس 2010: آخر فرقة قتالية أمريكية تغادر العراق بعد سبع سنوات من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة.
سبتمبر 2010: سوريا والعراق يستأنفان علاقاتهما الدبلوماسية بعد قطيعة لمدة سنة.
أكتوبر 2010: مسلحون يستولون على كنيسة في بغداد، ومقتل 52 شخصا في ما وصف بأسوأ كارثة منفردة يتعرض لها مسيحيو العراق في العصر الحديث.
نوفمبر/ديسمبر 2010: مجلس النواب العراقي ينعقد بعد تأجيل طويل ويعيد انتخاب جلال طالباني رئيسا للعراق ونوري المالكي رئيسا للحكومة. شُكِّلت حكومة عراقية جديدة ضمت جميع التشكيلات السياسية الرئيسية في البلد.
يناير 2010: رجل الدين، مقتدى الصدر، يعود إلى العراق بعد أربع سنوات من المنفى الاختياري في إيران.
فبراير 2011: استئناف الصادرات النفطية من إقليم كردستان العراق في ظل خلاف طويل بين المنطقة والحكومة المركزية في بغداد بشأن الجهة التي يحق لها إبرام عقود نفطية مع شركات أجنبية.
أبريل 2011: الجيش العراقي يداهم معسكر أشرف الذي يقيم فيه آلاف من اللاجئين الإيرانيين (مجاهدو خلق)، الأمر الذي أدى إلى مقتل 34 شخصا. والحكومة العراقية تقول إنها أغلقت معسكر أشرف.
أغسطس 2011: تصاعد أعمال العنف في العراق بحيث قتل أكثر من 40 شخصا في يوم واحد بسبب هجمات منسقة في مناطق مختلفة من العراق.

انسحاب القوات الأمريكية

ديسمبر 2011: الولايات المتحدة تكمل سحب قواتها من العراق. الحكومة الائتلافية العراقية تواجه الفوضى. صدور مذكرة اعتقال لنائب الرئيس طارق الهاشمي، وهو من القيادات الرئيسية للسنة. النواب السنة يقاطعون البرلمان ومجلس الوزراء.
2012: هجمات بالقنابل والرشاشات استهدفت مناطق شيعية، الأمر الذي أدى إلى تأجيج المخاوف من اندلاع نزاع طائفي جديد إذ قتل نحو 200 شخص في يناير وأكثر من 160 شخصا في يونيو و113 شخصا في يوم واحد في يوليو وأكثر من 70 شخصا في أغسطس ونحو 62 شخصا جراء هجمات شهدتها مناطق مختلفة من العراق في سبتمبر، و35 شخصا على الأقل قبل وخلال الاحتفال بذكرى عاشوراء في شهر محرم التي صادفت شهر نوفمبر.
ومقتل نحو 200 شخص في تفجيرات استهدفت شيعة في أعقاب انسحاب القوات الأمريكية من العراق.
مارس 2012: الحكومة العراقية تفرض إجراءات أمنية صارمة بمناسبة تنظيم مؤتمر القمة العربية في بغداد، وذلك في أول قمة تنظم في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين. مقتل العشرات في سلسلة تفجيرات شهدها العراق قبيل انعقاد القمة.
أبريل 2012: توقف صادرات النفط من إقليم كردستان العراق على خلفية نزاع مع الحكومة المركزية في بغداد بشأن مدى حقها في إبرام عقود مع شركات نفطية أجنبية.
سبتمبر 2013: الحكم على نائب الرئيس العراقي الهارب، طارق الهاشمي، بالإعدام شنقا لإدانته بالتورط في أعمال قتل. لجأ الهاشمي إلى تركيا بعد اتهامه بإدارة فرق موت.
نوفمبر 2012: الحكومة العراقية تلغي عقدا بقيمة 4.2 مليار دولار مع روسيا لشراء أسلحة منها وذلك على خلفية مزاعم فساد في دوائر الحكومة. وكان من شأن عقد الأسلحة الموقع في شهر أكتوبر مع روسيا لو اكتمل أن يجعل موسكو ثاني أكبر مورد للأسلحة إلى العراق بعد الولايات المتحدة علما بأن روسيا كانت في عهد نظام صدام حسين المورد الرئيسي للأسلحة إليها.

تصاعد العنف

ديسمبر 2012: الرئيس جلال طالباني يصاب بجلطة دماغية، وينقل إلى ألمانيا لتلقي العلاج.
والعراقيون السنة ينظمون مظاهرات حاشدة في مناطق مختلفة من العراق على مدى أشهر احتجاجا على ما وصفوه بتهميش الحكومة التي يسيطر عليها الشيعة لهم.
أبريل 2013: القوات العراقية تقتحم الساحة التي يعتصم فيها المتظاهرون السنة المناوئون للحكومة في مدينة الحويجة بمحافظة كركوك، الأمر الذي خلف أكثر من 50 قتيلا وأدى إلى حالة من الغضب واشتباكات في بلدات أخرى.
تصاعدت أعمال العنف في العراق بحيث أنها قاربت مستويات العنف المسجلة في عام 2008. وفي شهر يوليو، وُصِفَ العراق بأنه صار ساحة لحرب أهلية حقيقية.
يوليو 2013: فرار أكثر من 500 سجين على الأقل، معظمهم أعضاء بارزون في تنظيم القاعدة من سجني التاجي وأبوغريب في عمليتين نوعيتين.
سبتمبر 2013: أعمال قتل في معسكر أشرف الذي يؤوي اللاجئين الإيرانيين الأعضاء في منظمة مجاهدي خلق. انتخابات تشريعية في كردستان العراق يفوز بها الحزب الديمقراطي الكردستاني بأغلبية مريحة. وسلسلة تفجيرات تستهدف عاصمة إقليم كردستان إربيل، وهي أول هجوم يتعرض له الإقليم منذ عام 2007. وتنظيم الدولة الإسلامية في العراق المرتبط بالقاعدة يقول إنها جاءت ردا على دعم حكومة كردستان للأكراد الذين يقاتلون "المجاهدين" في سوريا.
أكتوبر 2013: الحكومة العراقية تحدد موعد الانتخابات البرلمانية في شهر أبريل 2014. والحكومة تقول إن شهر أكتوبر شهد أسوأ موجة عنف منذ أبريل 2008 بحيث قتل 900 شخص.
والأمم المتحدة تقول في نهاية السنة إن إحصائياتها تشير إلى أن عدد القتلى بلغ 7157 بزيادة كبيرة عن السنة السابقة عندما كان عدد القتلى 3238.
ديسمبر 2013: مقتل 35 شخصا على الأقل من جراء تفجيرات مزدوجة استهدفت كنائس في بغداد خلال عيد الميلاد.
يناير 2014: مسلحون موالون للقاعدة من أتباع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) يتسللون إلى مدينتي الفلوجة والرمادي بعد شهور من تصاعد العنف في محافظة الأنبار ذات الأغلبية السنية. والقوات الحكومية تستعيد السيطرة على الرمادي لكنها واجهت مقاومة شرسة من المسلحين في الفلوجة في أعنف اشتباكات منذ سنوات.
مارس 2014: أعضاء مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات يقدمون استقالاتهم الجماعية احتجاجا على التدخل السياسي في أعمالها قبيل الانتخابات البرلمانية المقررة في 30 أبريل 2014 وذلك على خلفية مزاعم بأن الحكومة تستخدم بندا قانونيا مثيرا للجدل لمنع مناوئين لها من الترشح في الانتخابات على أساس أنهم لا يحظون بـ "سمعة جيدة."[/size]

noeeleesa

المساهمات : 490
تاريخ التسجيل : 25/01/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى